بعض المشاريع المقترحة في مادة الكيمياء
للصف الثاني عشر
أولا : التجارب العملية الإجرائية :
1- شجرة الفضة : سلك نحاس طويل قابل للثني - وعاء زجاجي شفاف - محلول نترات الفضة.
2- استخدام الماء الأكسجيني لقصر لون قطعة من الحرير الملون.
3- استخدام هيبوكلوريت الصوديوم لإزالة بقعة حبر من على قطعة قماش بيضاء.
4- تفاعل أكسدة اختزال تلقائي ( تفاعل الخارصين أو الحديد مع محلول كبريتات النحاس الثنائي ).
5- صنع عمود بسيط ( كمثال على خلية جلفانية ) : لوح خارصين- لوح نحاس - حمض الكبريتيك المخفف - أسلاك توصيل - مصباح صغير.
6- صنع خلية جلفانية من أنصاف خلايا غير النحاس والخارصين ( مثلا : الحديد والألومنيوم أو الفضة والحديد أو الرصاص والألومنيوم ).
7- قياس جهد القطب لأقطاب أخرى غير الألومنيوم ( مثلا : النحاس أو الخارصين أو الحديد أو الفضة أو الرصاص ).
8- صنع مركم رصاصي ( كمثال على خلية جلفانية والكتروليتية ) : لوحين من الرصاص - أسلاك توصيل- مصباح صغير - حمض الكبريتيك المخفف- مصدر للتيار المستمر.
9- مقارنة قوة العوامل المختزلة : قطع من الخارصين والنحاس والحديد والألومنيوم والفضة - أنابيب اختبار - حمض الكبريتيك المخفف.
10- مشاهدة خفوت اللون الأزق لمحلول كبريتات النحاس عند إمرار غاز الهيدروجين فيه.
11- التحليل الكهربائي لمحلول كبريتات الصوديوم والتأكد من تصاعد غازي الأكسجين والهيدروجين من عملية التحليل ( عن طريق جمع الغازين حيث يشتعل الهيدروجين بينما يساعد الأكسجين على الاشتعال ).
12- طلاء مفتاح نحاسي بالفضة أو طلاء ملعقة بالنحاس.
13- تكوين محلول كبريتات النحاس بوضع قطبي نحاس في حمض الكبريتيك المخفف وتوصيل القطبين بمصدر للتيار الكهربائي المستمر.
14- التحقق من قانوني فاراداي باستخدام أقطاب أخرى غير الرصاص ( مثلا : أقطاب خارصين أو نحاس أو ألومنيوم ).
15- مشاهدة تأكسد كحول الايثانول إلى حمض الايثانويك وتحوله لونه من البرتقالي إلى الأخضر باستخدام دايكرومات البوتاسيوم.
16- مشاهدة تفاعل الأحماض الكربوكسيلية مع ملح قاعدي ( تفاعل الخل مع مسحوق الخبز البينكج باودر).
17- التمييز بين الألدهيد والكيتون باستخدام ألدهيد غير الأسيتالدهيد وكيتون غير الأسيتون.
ثانيا : النماذج العلمية الإجرائية :
1- فتح عمود جاف والتعرف على مكوناته كأحد الأمثلة على الخلايا الجلفانية ( يمكن تحويل هذا المشروع إلى تجربة عملية إجرائية لمراعاة أمن وسلامة الطلاب ).
2- التأكد من حاجة الحديد إلى الماء والأكسجين لحدوث الصدأ ( تحتاج إلى ثلاث قناني مغلقة وثلاثة مسامير ضع المسمار الأول في قنينة جافة وأغلقها ، ضع ماء في القنينة الثانية وسخنه حتى الغليان ثم ضع فيها مسمار وأغلقها ، ضع المسمار في قنينة ثالثة بها ماء واتركها مفتوحة).
3- التوصيل الكهربائي لمحلول الكتروليتي : وعاء بلاستيكي مثبت على لوح خشبي - أقطاب جرافيت ( من عمود جاف أو من أقلام رصاص ) - أسلاك توصيل - مصباح صغير - بطاريات جافة - ملح الطعام.
4- التحليل الكهربائي للماء : أقطاب جرافيت ( من عمود جاف أو أقلام رصاص ) - وعاء بلاستكي مثبت على لوح خشبي – أسلاك توصيل – بطاريات جافة – بيكربونات الصوديوم ( مسحوق الخبز البيكنج باودر).
5- تخمر سكر الجلوكوز : قنينة من الزجاج – سكر المائدة - خميرة - ماء - كيس نايلون - ضاغط مطاطي.
ثالثا : الدراسات الميدانية الإجرائية :
1- دراسة ميدانية حول المواد القاصرة للألوان التي نستخدمها في حياتنا.
2- دراسة ميدانية حول البعد الاقتصادي والخسائر المادية التي تسببها ظاهرة صدأ الحديد.
3- دراسة ميدانية حول أهمية السكريات في حياتنا.
4- دراسة ميدانية حول مضار الإكثار من الزيوت والدهون.
5- دراسة ميدانية حول أهمية البروتينات لأجسامنا والأطعمة التي تمدنا بها.
للصف الثاني عشر
أولا : التجارب العملية الإجرائية :
1- شجرة الفضة : سلك نحاس طويل قابل للثني - وعاء زجاجي شفاف - محلول نترات الفضة.
2- استخدام الماء الأكسجيني لقصر لون قطعة من الحرير الملون.
3- استخدام هيبوكلوريت الصوديوم لإزالة بقعة حبر من على قطعة قماش بيضاء.
4- تفاعل أكسدة اختزال تلقائي ( تفاعل الخارصين أو الحديد مع محلول كبريتات النحاس الثنائي ).
5- صنع عمود بسيط ( كمثال على خلية جلفانية ) : لوح خارصين- لوح نحاس - حمض الكبريتيك المخفف - أسلاك توصيل - مصباح صغير.
6- صنع خلية جلفانية من أنصاف خلايا غير النحاس والخارصين ( مثلا : الحديد والألومنيوم أو الفضة والحديد أو الرصاص والألومنيوم ).
7- قياس جهد القطب لأقطاب أخرى غير الألومنيوم ( مثلا : النحاس أو الخارصين أو الحديد أو الفضة أو الرصاص ).
8- صنع مركم رصاصي ( كمثال على خلية جلفانية والكتروليتية ) : لوحين من الرصاص - أسلاك توصيل- مصباح صغير - حمض الكبريتيك المخفف- مصدر للتيار المستمر.
9- مقارنة قوة العوامل المختزلة : قطع من الخارصين والنحاس والحديد والألومنيوم والفضة - أنابيب اختبار - حمض الكبريتيك المخفف.
10- مشاهدة خفوت اللون الأزق لمحلول كبريتات النحاس عند إمرار غاز الهيدروجين فيه.
11- التحليل الكهربائي لمحلول كبريتات الصوديوم والتأكد من تصاعد غازي الأكسجين والهيدروجين من عملية التحليل ( عن طريق جمع الغازين حيث يشتعل الهيدروجين بينما يساعد الأكسجين على الاشتعال ).
12- طلاء مفتاح نحاسي بالفضة أو طلاء ملعقة بالنحاس.
13- تكوين محلول كبريتات النحاس بوضع قطبي نحاس في حمض الكبريتيك المخفف وتوصيل القطبين بمصدر للتيار الكهربائي المستمر.
14- التحقق من قانوني فاراداي باستخدام أقطاب أخرى غير الرصاص ( مثلا : أقطاب خارصين أو نحاس أو ألومنيوم ).
15- مشاهدة تأكسد كحول الايثانول إلى حمض الايثانويك وتحوله لونه من البرتقالي إلى الأخضر باستخدام دايكرومات البوتاسيوم.
16- مشاهدة تفاعل الأحماض الكربوكسيلية مع ملح قاعدي ( تفاعل الخل مع مسحوق الخبز البينكج باودر).
17- التمييز بين الألدهيد والكيتون باستخدام ألدهيد غير الأسيتالدهيد وكيتون غير الأسيتون.
ثانيا : النماذج العلمية الإجرائية :
1- فتح عمود جاف والتعرف على مكوناته كأحد الأمثلة على الخلايا الجلفانية ( يمكن تحويل هذا المشروع إلى تجربة عملية إجرائية لمراعاة أمن وسلامة الطلاب ).
2- التأكد من حاجة الحديد إلى الماء والأكسجين لحدوث الصدأ ( تحتاج إلى ثلاث قناني مغلقة وثلاثة مسامير ضع المسمار الأول في قنينة جافة وأغلقها ، ضع ماء في القنينة الثانية وسخنه حتى الغليان ثم ضع فيها مسمار وأغلقها ، ضع المسمار في قنينة ثالثة بها ماء واتركها مفتوحة).
3- التوصيل الكهربائي لمحلول الكتروليتي : وعاء بلاستيكي مثبت على لوح خشبي - أقطاب جرافيت ( من عمود جاف أو من أقلام رصاص ) - أسلاك توصيل - مصباح صغير - بطاريات جافة - ملح الطعام.
4- التحليل الكهربائي للماء : أقطاب جرافيت ( من عمود جاف أو أقلام رصاص ) - وعاء بلاستكي مثبت على لوح خشبي – أسلاك توصيل – بطاريات جافة – بيكربونات الصوديوم ( مسحوق الخبز البيكنج باودر).
5- تخمر سكر الجلوكوز : قنينة من الزجاج – سكر المائدة - خميرة - ماء - كيس نايلون - ضاغط مطاطي.
ثالثا : الدراسات الميدانية الإجرائية :
1- دراسة ميدانية حول المواد القاصرة للألوان التي نستخدمها في حياتنا.
2- دراسة ميدانية حول البعد الاقتصادي والخسائر المادية التي تسببها ظاهرة صدأ الحديد.
3- دراسة ميدانية حول أهمية السكريات في حياتنا.
4- دراسة ميدانية حول مضار الإكثار من الزيوت والدهون.
5- دراسة ميدانية حول أهمية البروتينات لأجسامنا والأطعمة التي تمدنا بها.